أصدرت كل من حركة التغيير والجماعة الإسلامية الكردستانية والتحالف من أجل الديمقراطية والعدالة، الثلاثاء، بياناً مشتركاً تضمن بلاغا طالبوا فيه بحل رئاسة اقليم كردستان، واعطاء صلاحياتها إلى برلمان الاقليم.
هذا معناه ان الشعب يطالب باستقالة بارازاني من رئاسة الإقليم…لكن هو مستعد يحرق الاقليم ويخرب العراق…ويسوي ألف استفتاء ولكن ما يستقيل…كرسي الرئاسة مقدّسة لآل بارازاني!!